– القيام بالأعمال الشِّركيَّة المنافية للعبادة الحقَّة؛ كمَن يحلِفُ بغير الله، أو يَذبَحُ لغير الله، أو يعتقد في استمداد النفع والضر من الأموات؛ قال تعالى ” فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ ” قريش: 3، 4؛ أي: إن الإطعام والأمن منوطانِ بتوحيد الله وتحقيق العبادة الصحيحة. – الإعراض عن القرآن …
– النجاة من كربات الدنيا وإجابة الدعاء: فقد قال الله تعالى في يونس عليه السلام: ” فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ” الصافات: 143، 144، وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “دعوة ذي النون إذ هو...
– تتوضأ قبل النوم، وتنوي القيام من الليل؛ فقد قال أحدُ الصحابة: “إني لأحتسبُ نَوْمتي كما أحتسب قَوْمتي”. – تذكُر الله عند القيام من النوم؛ فعن عُبادة بن الصامتِ رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ” من تعارَّ من الليل – أي استيقظ – فقال:...
– حفظ النعم من الزوال: إن الشكر قيد للنعم، يبقيها ويحفظها من الزوال، وهذا من أعظم آثار الشكر وثماره، فإن الإنسان يحب بقاء النعم التي هو فيها ويكره زوالها. وقد دلت النصوص على أن الشكر سبب لبقاء النعم، وكفرها سبب في زواله، فقال تعالى: ” وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن...
سؤال وجواب.. ما هي آداب الكلام في الإسلام ؟