– القيام بالأعمال الشِّركيَّة المنافية للعبادة الحقَّة؛ كمَن يحلِفُ بغير الله، أو يَذبَحُ لغير الله، أو يعتقد في استمداد النفع والضر من الأموات؛ قال تعالى ” فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ ” قريش: 3، 4؛ أي: إن الإطعام والأمن منوطانِ بتوحيد الله وتحقيق العبادة الصحيحة. – الإعراض عن القرآن …
سؤال وجواب.. ما هي آداب الكلام في الإسلام ؟