الاستعاذة شرعًا: هي الالتجاء إلى الله، والاعتصام به مِن شر كل ذي شر.ومعنى “أعوذ بالله من الشيطان الرجيم” أي: أستجير بجناب الله من الشيطان الرجيم أن يضرني في ديني أو دنياي، أو يصدني عن فعلِ ما أُمِرتُ به، أو يحثني على فعلِ ما نهيت عنه؛ فإن الشيطان لا يكفُّه عن الإنسان إلا اللهُ جل …
– الاستعانة بالله عز وجل؛ فإنه لا يدرك خير إلا بعونه، مستحضرين مقام ” إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ” مرددين بلسان المقال مع صدق الحال: “اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى شُكْرِكَ، وَذِكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ”. – دوام المجاهدة والدأب مستحضرين حلو عاقبة: ” وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ“، وصدق الإلحاح...
تعدُّ القراءة من أهمِّ وسائل كسْب المعرفة والحصول على المعلومات؛ فهي تمكِّن الإنسانَ من الاتصال الوثيق بالمعارف الإنسانية في ماضيها وحاضرِها، إلى جانب أنَّها متعةٌ ذهنية تُعين على مَلْءِ أوقات الفراغ بنشاط معرفيٍّ مثمر، ومن هنا جاءتْ أولُ كلمة من الخالق عز وجل إلى نبيِّه محمَّد صلَّى الله...
إن الإنسان لا يمكن أن يعيش وحده، فلا بدّ له من الاجتماع والاختلاط مع الناس، وإذا وفق الله عز وجل العبد كان اجتماعه مع الناس وفق شرع الله، ويكون ذلك من خلال أمور وردت في النصوص، وفي كلام أهل العلم، وهذا شيء منها: – التعامل مع الناس رجاء ثواب...
أعمال تجلب لك محبة الله تعالى