– الدُّعاء بصدقٍ وإخلاصٍ؛ فالله سبحانه استجاب للمشركين عندما دعوا الله مخلصين، فاستجابة الدُّعاء للمسلم المُخلص في دعائه من باب أولى. – إحسان الظَّن بالله وأنّه وحده القادر على جلب الخير لك ودفع الضَّرر عنك؛ فالله سبحانه عند ظن عبده به. – التقرب إلى الله بالصَّدقات بين فترةٍ وأخرى عن طيب نفسٍ، ودون منٍّ …
– الاستعانة بالله عز وجل؛ فإنه لا يدرك خير إلا بعونه، مستحضرين مقام ” إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ” مرددين بلسان المقال مع صدق الحال: “اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى شُكْرِكَ، وَذِكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ”. – دوام المجاهدة والدأب مستحضرين حلو عاقبة: ” وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ“، وصدق الإلحاح...
لقد نبهنا الله تعالى في غير ما آية من القرآن الكريم إلى أهمية ومكانة واختيار الصديق، فقال سبحانه وتعالى: ” الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ” الزخرف: 67، قَالَ الإمامُ ابنُ كثير رحمه الله: قَوْلُهُ تعالى:” الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ” الزخرف: 67؛ أَيْ: كُلُّ صَدَاقَةٍ وَصَحَابَةٍ...
إن في ذكر الله حياة القلوب والقرب من علام الغيوب، وفي ذكر الله كشف الغموم وتفريج الكروب وفي ذكر الله زوال المكروه، وحصول المطلوب، وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول الله عز وجل: “أنا عند ظن عبدي، وأنا معه حين يذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي،...
سؤال وجواب.. ما هي ثمرات التسبيح وثوابه ؟