إن من تمام أركان الإيمان التي أوجب الله علينا الإيمان بها: الإيمان بالقدر؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إنَّ أوَّل ما خلق الله القلم، قال له: اكتُبْ، قال: ما أكتبُ؟ قال: اكتب القدر، ما كان، وما هو كائن إلى الأبد”؛ رواه الترمذي. ومن هذا المنطلق نقول: إنه يجب علينا أن نؤمن بأن …
– الاستعانة بالله عز وجل؛ فإنه لا يدرك خير إلا بعونه، مستحضرين مقام ” إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ” مرددين بلسان المقال مع صدق الحال: “اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى شُكْرِكَ، وَذِكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ”. – دوام المجاهدة والدأب مستحضرين حلو عاقبة: ” وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ“، وصدق الإلحاح...
لقد نبهنا الله تعالى في غير ما آية من القرآن الكريم إلى أهمية ومكانة واختيار الصديق، فقال سبحانه وتعالى: ” الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ” الزخرف: 67، قَالَ الإمامُ ابنُ كثير رحمه الله: قَوْلُهُ تعالى:” الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ” الزخرف: 67؛ أَيْ: كُلُّ صَدَاقَةٍ وَصَحَابَةٍ...
إن في ذكر الله حياة القلوب والقرب من علام الغيوب، وفي ذكر الله كشف الغموم وتفريج الكروب وفي ذكر الله زوال المكروه، وحصول المطلوب، وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول الله عز وجل: “أنا عند ظن عبدي، وأنا معه حين يذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي،...
شاهد كيف رد السباح جواد صيود على سؤال الصحفي بعدما قاله ربما نتيجتك في الأولمبياد لم تكن في المستوى!