زخرف بائس

قصة قصيرة بَعدُ لَمْ أبلغ الخمسين من عمري، حتى اكتشفتُ قباحة الدنيا وزخرفها البائس، فلا راحة في الدنيا ولا سلام، تتزين لناكأنها الجنة، حتى إذا ما خضناها انكشف لنا زيفها وزبرجها الخداع، أنا لم أعد اثق بأحدٍ مخلوق البتة، كل المخلوقاتعلى حد سواء من البؤس في هذا الدنيا، بشكل لا يطاق…هكذا تكلم أسد، بعد أن …

ظهرت المقالة زخرف بائس أولاً على الجزائرية للأخبار.

اقرأ المزيد