رغم أن وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، يبدو مبعدا أو منسحبا ومُسكتا مؤقتا في المسار الجديد الذي اتخذته الأزمة بين الجزائر وباريس، إلا أنه سمح لنفسه بوضع شروط مسبقة لانفراجها.
ندّد النائب عن حزب “فرنسا الأبية”، دافيد غيرو، بالتصريحات الاستفزازية المتكررة لوزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، تجاه الجزائر، متهماً إياه بالتحرك بدوافع تخدم “مصالحه الشخصية“. وتوجه غيرو إلى وزير الداخلية، خلال جلسة في البرلمان، قائلاً: “يبدو أنك أخطأت الوزارة، لأنك لا تتحدث إلا عن الخارج، وخصوصًا عن الجزائر، رغم...
تنامي أشكال الإسلاموفوبيا في فرنسا.. روتايو يغرق باريس في مستنقع التطرف