بينما يبدي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحفظا شديدا حول أية خطوة من جانبه تجاه الجزائر، تفسَر على أنها “توبة” عن ماضي فرنسا الاستعماري، وضع الوزير الاول ووزير الخارجية الأسبق دومينك دو فيلبان السلطات والطيف السياسي بفرنسا في حرج بالغ، لما حثَ الدولة على طلب الصفح من الجزائر عن جرائم الاحتلال.
الوزير الأول الفرنسي السابق دومينيك دوفيلبان يشير الى جانب من القضية الفلسطينية ومايحدث في غزة