تسير المنظومة الرياضية الجزائرية، تدريجيا، نحو إصلاح رياضي جديد، بعد ذلك الذي شهدته عام 1977، وهو توجه فرضه قسرا “السقوط الحر” لعديد الاختصاصات الرياضية، التي سارت نتائجها في “الاتجاه المعاكس”، من حيث الأهداف المرجوة، بعد كل الدعم الإضافي الذي تحرص الدولة على ضمانه للرياضة وللرياضيين.
تتجه الكرة الجزائرية إلى خريطة للاحتراف تنطلق بداية العام المقبل، وتحديدا شهر جانفي، من خلال إرساء خطة عملية جديدة تضع حدا نهائيا للتلاعب بالمال العام على مستوى الأندية بتبرير على الدوام النفقات عن طريق عقود اللاعبين والمدربين المبالغ فيها دون أن يكون لدعم الدولة انعكاسات إيجابية واضحة على المنظومة.
الناطق الرسمي لفريق اتحاد الحراش..رسمنا خريطة طريق واضحة لتحقيق الاهداف المنشودة