يكفي أن يوجّه نادي “الروتاري” بالجزائر “تحية شكر وتقدير” إلى وزيرة التربية نورية بن غبريط رمعون، على قرارها منعَ الصلاة في المؤسسات التربوية، حتى يتأكّد القاصي والداني أن الوزيرة على خطأ؛ فالمعروف أن هذا النادي الذي يختفي وراء غطاء “المساعدات الإنسانية” ينتمي إلى الحركة الماسونية العالمية التي ترتبط ارتباطا وثيقا بالصهيونية، وقد جهر بتعاطفه مع […]
The post حينما يحتفي الماسونيون ببن غبريط؟! appeared first on الشروق أونلاين.
تندوف/ اتحاد النساء الجزائريات يحتفي بالنساء الصحراويات