شكل إصدار “قاموس حرب الجزائر 1954-1962” حدثا إعلاميا بارزا؛ بالنظر لأصالة العمل وتضمنه معطيات في 1500 صفحة وبمساهمة 58 مؤرخا من الضفتين، وتطلب ست سنوات من العمل، وتصادفه مع إنشاء لجنة مشتركة للمؤرخين وعودة الدفء في العلاقات بين الجزائر وفرنسا. وفي هذا الحوار مع “الخبر”، حاول المشرفون على العمل الجماعي وهم على التوالي سيلفي تينو وترامور كومنور من فرنسا ووناسة سياري طنقور من جامعة قسنطينة، شرح مضمون القاموس والرد على التساؤلات.
ربيقة يؤكد على أهمية الرقمنة في كتابة التاريخ والتعريف به