أياما بعد تسجيل التحام الجزائريين بالمؤسسة العسكرية وتأكيد ثقتهم فيها تحاول أقلام جزائرية «مأجورة» من قبل المخزن، عبر مواقع إلكترونية وصفحات تواصل اجتماعي «ممولة»، إثارة الفتنة في الجزائر من خلال ضرب المؤسسة العسكرية. العمود الفقري للدولة الجزائرية، ونفث سمومها بالترويج لفكرة أن نائب وزير الدفاع الوطني يخطط في الكواليس من أجل قيادة الجزائر في المرحلة المقبلة. […]
الإما.ارات أصبحت يد الشيطان بعد تورطها في قضايا خطيرة وشراء الذمم من أجل شن حملات تشويه ضد الجزائر