من شقة صغيرة تتسع لعائلة مكونة من تسعة أفراد، خرجت منه «أشطر سباكة في مصر»، الأسطى مي حملها والده على اكتافه، أثناء ذهابه للزبائن، فشربت منه «الصنعة»، بالمراقبة والتقليد، فكانت الأطفال تلعب بالعرائس وهي تلعب بـ«عدة الشغل». كطفلة يقودها الشغف للتجربة، تحول اللعب إلى جد، حين وجدت نفسها مضطرة إلى العمل لمساعدة الأهل، كونها البنت …
شاهد..الدراما ساهلة بزاف .. مي باش تضحك الناس لازملك خدمة كبيرة .. انا ثمن شهور على الأقل