اتجه عدد من الحرفيين، لتغيير نشاطهم، وممارسة بعض المهن التي تساهم في محاربة الوباء، من جهة، وتفتح لهم باب الرزق من أجل تلبية احتياجاتهم، والعينة التي استقيناها كانت للحرفية وهيبة قداح من ولاية البليدة، التي اختارت التخلي عن حرفتها والتفرغ لصناعة الكمامات والألبسة الواقية، وغيرها من المستلزمات التي تستخدم...
تيسمسيلت : حرفيون في مختلف المجالات ينتظرون مزيدا من الدعم لتطوير نشاطاتهم