يجمع مراقبون ومحلّلون سياسيون أنّ وتيرة الخلافات المتصاعدة بين الرّئيس الأمريكي بايدن ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، نتنياهو، لا يعود إلى الوضع في قطاع غزّة بقدر تضارب المصالح بينهما وخشية ارتدادات ما يرتكبه نتنياهو من حماقات وإمعانه في إطالة أمد الحرب على غزّة وتجويع أهلها وعمله على اتّساع رقعة الحرب...
هل يراهن الاحتلال الإسرائيلي على واشنطن لحماية قادته من ملاحقة الجنائية الدولية ؟