بقلم الأستاذ محمد بوكريطة الحسني كان سيدي أبو مدين الغوث دفين تلمسان يتكلم في الحقائق بعد صلاة الفجر، فسمع به رهبان دير يعرفون بدير الملك وكانوا 70 راهباً، فجاء من أكابر هؤلاء 10 رهبان بسبب الإمتحان، وتنكروا ولبسوا زي المسلمين ودخلوا المسجد وجلسوا مع الناس يستمعون ولم يعلم إذ ذاك أحد بهم. وفي بداية الجلسة، …
”أوقاف الجزائريين في فلسطين تنتظر من يخلصها من هذا العدو الغاصب”