هبّت عاصفة كورونا على الجزائر موقدة معها شرارة آفة الانتحار التي ظلت في مرحلة كمون مؤقت، لتتناسل الحالات مثل الفطر، وتتنامى المآسي، وتجهز على أحلام أسر في العيش الكريم، وأفرزت مشكلات اجتماعية حقيقية تتغير أسبابها ودوافعها تبعا للظروف الزمانية والمكانية. تنامت ظاهرة الإنتحار بالجزائر منذ بداية الحجر الصحي المفروض على كامل ولايات الوطن، فلا يمرّ …
لكسر الرتابة في زمن الكورونا… نساء يحيين هوايات فنية منسية خلال رمضان