سيّدتي، ساقني القدر اليوم أن أنزل عليكم ضيفة أحمل بين جنباتي ما يقهرني ويحرمني سعادة لطالما رمتها. ولعل سعادتي تكبر بعد أن أحوز منك ردا يثلج صدري ويبعث الأمل في قلبي المرهق. فحوى مشكلتي سيدتي الأعراف البالية التي تقودنا في عديد الأحيان إلى أن نخسر حياتنا. أو أن تتبعثر...
هل أتملص من زيجة قرابة لن أجني منها شيئا؟