جريمة فرنسا الاستعمارية في ألقاب الجزائريين

 توضح العديد من الدراسات والرؤى، وحتى التحاليل، حقيقة وجود خلل كبير كان قد ألقى بظلاله خلال فترة حساسة من الزمن على “المسار السوي” الذي كان يسلكه المجتمع الجزائري، حين كانت مكوناته تراهن على استمرارية التواصل الهوياتي وتعمل للحفاظ على نظام التلقيب الأصلي الذي يليق بالمجتمع الأصيل، بدليل ما حل بذلك “النظام التسموي” الذي كان “متعارفا عليه” في البلاد بفعل مخطط استعماري مدمر لا زال الكثير من الجزائريين يعانون من تبعاته إلى يومنا هذا.

اقرأ المزيد