معمر حبار غايتي من هذا المقال أن يستفيد منه المفاوض الفلسطيني -فيما أزعم- من خلال نقاط التشابه، والاختلاف، والتّذكير، والمقارنة بين المفاوض الجزائري، والمفاوض الفلسطيني، ومنها: اللّغة المستعملة، ومشكل التّرجمة: يعاني المفاوض الفلسطيني مشكلة التّرجمة حين يترجم المصطلح إلى اللّغة الإنجليزية، أو اللّغة العربية. ومعناه لدى هذا الطرف، أو...
الأمم المتحدة.. حقائق تاريخية دامغة تثبت إستقلالية الصحراء الغربية عن المغرب