وفقًا لتقارير إعلامية فرنسية، تم تفتيش منزل ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان، في سياق التحقيق في اتهامات بخطف رجل أعمال فرنسي جزائري واحتجازه وتعذيبه في قطر.
تمت عملية التفتيش استنادًا إلى التحقيق الذي قامت به الشرطة القضائية الفرنسية بعد تقديم طيب بن عبد الرحمان شكوى مدعومة بادعاء بالحق المدني.
تشمل الشكوى ادعاءات بأن الخليفي احتجزه لمدة ستة أشهر وتعرض للاستجواب من قبل رجال أمن محليين، وزعم المدعي أنه يحتفظ بوثائق قد تدين رئيس النادي الفرنسي.
وأشار إلى أنه كان قيد الإقامة الجبرية حتى نوفمبر 2020، قبل أن يغادر بسبب توقيع اتفاقية عدم الكشف عن بعض الوثائق.
تجدر الإشارة إلى أن محامي ناصر الخليفي أعلن سابقًا عن نيته رفع دعوى قضائية بتهمة التشهير ضد رجل الأعمال الفرنسي الجزائري استنادًا إلى ادعاءاته.
حضور ناصر الخليفي نهائيات التنس البارالمبي