أردتها كلمات قليلة، لكنها من نبع التجربة، أحملها لكل أب محب لأبنائه، حريص على تلمس أثر التربية العملية التفاعلية ، المستمدة من قيم ديننا الحنيف، أسوغها بكلمات مفتاحية ذات دلالة:جرب أن تصادق ابناءك ، فتجعل منهم أصدقاء ، تتبادل معهم الحب و العطف و الحنان .جرب أن تسر إليهم...
بكيس: " هكذا تنازل الأب عن الأدوار الوظيفية داخل الأسرة"