إستمرت اليوم السبت، عمليات الترحيل وإعادة الإسكان، في طورها الأول من مرحلتها الـ 25، بالجزائر العاصمة.
وشملت هذه المرة 103 عائلة من أصحاب البنايات المهددة بالإنهيار، قاطني الأقبية والأسطح، بالإضافة إلى شاغلي الأحياء القصديرية.
وتم على مستوى المقاطعة الإدارية لسيدي أمحمد، ترحيل 39 عائلة من بلدية سيدي أمحمد كانت تشغل 3 بنايات مهددة بالإنهيار.
وتم إعادة إسكانها بحي 636 مسكن درقانة، بلدية الرويبة.
كما تم ترحيل 15 عائلة، كانت تشغل بنايتين مهددتين بالإنهيار، وإعادة إسكانها بحي 636 مسكن درقانة، بلدية الرويبة.
وبحسين داي، تم ترحيل 36 عائلة كانت تشغل أقبية وأسطح حي HBM ببلدية بلوزداد.
وتمتّ عملية إعادة إسكانها بحي 40 مسكن ببلدية البرج البحري.
وبالرويبة، تم ترحيل 8 عائلات، كانت تقطن بالحي القصديري لخميستي ببلدية الهراوة.
وقد إستفادت هي الأخرى من سكنات عمومية إيجارية بحي 636 مسكن درقانة، بلدية الرويبة.
أما ببئر مراد رايس، فقد تم ترحيل 5 عائلات من حي الفتح، ببلدية حيدرة، المعنية أرضيته بإنجاز مشروع الملعب البلدي.
وأعيد إسكان 4 عائلات على مستوى حي 858 مسكن، بلدية أولاد فايت، وعائلة واحدة بحي 200 مسكن، بالشراعبة بلدية الكاليتوس.
البرنامج المخصص لمناطق الظل “تم تجسيده في آجال قصيرة وحقق نتائج إيجابية”