تضع مسألة حظر منصة “تيك توك” وقضية قمع احتجاجات طلبة الجامعات، وتعامل مؤسساتها الأكاديمية مع هيئات لها ارتباطات بالكيان الإسرائيلي، ودعمها لعدوان الصهيوني على قطاع غزة، الحماية الدستورية – التي تتغنى بها واشنطن – للحق في حرية التعبير أمام اختبار كبير، وهو ما يكشف حقيقة عدم احترام الضمانات الدستورية...
حظر “تيك توك” وقمع احتجاجات الطلبة.. حرية التعبير في أمريكا ليست بخير