——– رشيد مصباح (فوزي) * خلال مرحلة من مراحل البؤس الذي عانى منه أبناء الشعب الجزائري، ومن رحم المعاناة المريرة تخرّج التلميذ الفقير من الكوخ القديم الذي احتضنه وهو طفل صغير، ليعود إليه وهو بروفيسور كبير، بعد صراع مع ظروف الحياة الصّعبة التي عاشها في البادية؛ يقطع الأميال ذهابا وأيّابا مشيا على الأقدام كي يلتحق …
تقرير | محمد مزيان: لا فرق بين الإعلام العام والخاص