عن أنس رضي الله عنه أن النبِي صلّى الله عليه وسلم كان في غزاة فقال: “إن أقواما بالمدينة خلفنا، ما سلكنا شعبا ولا واديا إلا وهم معنا فيه، حبسهم العذر”. نلاحظ أن النبي صلّى الله عليه وسلم جعل أصحاب الأعذار الحقيقية كالمستطيعين المزاولين للعمل أجرا وقدرا، ومصداق هذا الحديث...
الناخب الوطني بيتكوفيتش: ” أنا مدرب لا أشتكي ولا أبحث عن أعذار “