على امتداد 5 سنوات ونصف، مدة إشرافه على المنتخب الوطني، لوّح وأشهر وهدد جمال بلماضي بترك منصبه في أكثر من مناسبة، وكان في كل مرة يعدل ويتراجع عن قراره بفعل تدخل لاعبيه أو مسؤوليه أو حتى شخصيات نافذة في الدولة، لكن الاختلاف أن هذه المرة لم ولن يجد أحدا يطلب منه البقاء.
بلماضي ما تروحش #بلماضي #كان2023 #الجزائر #المنتخب_الجزائري