تستعيد الذاكرة الجماعية الجزائرية، اليوم، مأساة الـ 21 ماي 2003، عندما ضرب زلزال عنيف ولاية بومرداس شرقي العاصمة، بلغت شدته 6.8 درجات على سلم ريختر، وهو أحد أعنف الكوارث الطبيعية، التي سجلتها الجزائر عبر تاريخها.
تستعيد الذاكرة الجماعية الجزائرية، اليوم، مأساة الـ 21 ماي 2003، عندما ضرب زلزال عنيف ولاية بومرداس شرقي العاصمة، بلغت شدته 6.8 درجات على سلم ريختر، وهو أحد أعنف الكوارث الطبيعية، التي سجلتها الجزائر عبر تاريخها.
بومرداس.. بعد 13 سنة من المعاناة.. نهاية كابوس محطة المسافرين