مرّت سنة 2020 ثقيلة وصعبة على الجزائريين، من جميع النواحي الإجتماعية، الإقتصادية والسياسية، فمنذ الشهور الأولى للسنة المنقضية ظهرت أولى حالات الإصابة بفيروس كورونا الذي أخذ أرواح الأهل والأقارب والأحباء، وأثّرت تبعاته و إجراءات الحجر الصحي سلبا على جميع القطاعات، وأغرق الفئات الهشة في الفقر.. ليمضي الجزائريون سنة 2020 بشق الأنفس وكل أملهم أن تنتهي …
صادي سيقدم ملف ترشحه بعد حصوله على موافقة السلطات.. الجزائر في طريق مفتوح للعودة إلى المكتب التنفيذي للكاف