لا تزال مواقع أثرية عبر تراب ولاية خنشلة والتي تعتبر كتابا مفتوحا على الطبيعة، يحكي حضارات الأمم والشعوب المتعاقبة عبر الأزمنة والأحقاب الغابرة، معرضة للإهمال والتخريب والنهب، رغم قيام مصالح الأمن من حين إلى آخر بتوقيف بعض الأشخاص، آخرها 7 أشخاص ينحدرون من ولايتي باتنة وخنشلة وأدينوا بسنتين حبسا...
#أولاد_جلال..قرار إعادة تهيئة الحديقة العمومية يلقى استحسانا لدى المواطنين