قبل أسبوع، استنكر الفريق أحمد قايد صالح “عصابة” تسيير الرئاسة بالوكالة، وفهم الجزائريون أنه كان يستهدف سعيد بوتفليقة، الشقيق الأصغر للرئيس، وأيضًا بقية المستشارين الآخرين في المرادية. وإذا غادر سعيد بوتفيلقة مكتبه كمستشار لأخيه، يبدو أن المستشارين الآخرين لا يزالون في مناصبهم، حيث كانوا في استقبال الرئيس الجديد اليوم الثلاثاء، إضافة إلى أن الخطاب الذي أعلنه بن صالح يشبه في لهجته رسائل بوتفليقة.
عمار بن جامع: الأطفال في أجزاء كثيرة من العالم هم ضحايا القيود على المساعدة الإنسانية