فتح لنا بيته وقلبه وذاكرته رغم كبر سنه، وهو أحد إن لم يكن الوحيد الذي لا يزال على قيد الحياة من الذين شاركوا في معركة “القهاليز” الواقعة ببلدية الجبابرة، أقصى شرق ولاية البليدة، فكان لنا معه لقاء شيق بحضور نجله علي وحرمه المجاهدة.
فتح لنا بيته وقلبه وذاكرته رغم كبر سنه، وهو أحد إن لم يكن الوحيد الذي لا يزال على قيد الحياة من الذين شاركوا في معركة “القهاليز” الواقعة ببلدية الجبابرة، أقصى شرق ولاية البليدة، فكان لنا معه لقاء شيق بحضور نجله علي وحرمه المجاهدة.
#المدية| سمية وتوفيق .. قصة نجاح زوجين في عالم المقاولتية تلهم عديد #الشباب