منذ بداية العملية العسكرية لكتائب القسام في السابع من أكتوبر ضد المواقع العسكرية والمستوطنات الإسرائيلية في غلاف قطاع غزة، تحرك الوسطاء من كل الاتجاهات، لكن أهمهم الولايات المتحدة الأمريكية كوسيط عن الكيان الإسرائيلي، يفاوض ويتحرك من أجل الأسرى ومنهم الأسرى الأمريكيون، في المقابل ظهرت قطر ومصر كوسيط عن الملف الفلسطيني، ثم التحق بهما وسطاء آخرون.
انتقاما لضحايا العدوان الصهيوني على غزة.. هل يُطيح العرب الأمريكيون ببايدن في الإنتخابات التمهيدية بميشغان؟