من المعروف أن جمهور العلماء يقسمون المعاصي إلى صغائر وكبائر، وفي مقابلهم قلة من العلماء يرون كل المعاصي كبائر، على قاعدة: لا تنظر إلى صغر المعصية ولكن انظر إلى عظمة من عصيت!، فأي معصية إذا نظرنا إليها باعتبارها مخالفة مقصودة لأمر الله وحكمه وشرعه في ملكه وبعلمه وهو سبحانه يرانا ويعلم منا السر وأخفى، فهي كبيرة!، هذا رأيهم وله وجهه بلا شك.لكن أغلبية العلماء يستندون على نصوص قرآنية صريحة تجعل المعاصي: كبائر وصغائر، كقول الحق سبحانه: {إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما}، {الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم إن ربك واسع المغفرة هو أعلم بكم إذ أنشأكم م
خلق مؤسسات مصغرة ناجحة عابرة للحدود والقارات..مقاولون نحو تصدير الخدمات عالميا