لو تمصحنا في اللغة المطالبية التي تحرك قطاعا واسعا من التنظيمات المهنية والنقابية والطلابية سنجد أن اللغة ليست بالعنف الذي يراه البعض وليست لغة للتهويل وإنما هي لغة “الظرف ” ومطلب “الحال ” بمعنى أدق أنها “لغة تطالب الجهة المسؤولة بحل أو تسوية أوضاع سابقة أو حالية …” وهذا يجب أن تفهمه الإدارة التي تحاور …
قالمة – فلاحة: رفع قدرات الاستيعاب تزامنا وانطلاق حملة الحصاد