إن جلب المصالح ودرء المفاسد لم يكن أمرا خاصا بشريعة الإسلام فقط، بل كان هو الوصف الأعظم والأساس المكين الذي قامت عليه كل الرسائل السماوية السابقة، فهذا شعيب عليه السلام يقول: {إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله} هود:88، وهذا موسى عليه السلام يحث أخاه هارون...
المختص في الدراسات الإسلامية ” مجتمعنا اليوم قابل للإفساد .. يجب أن نوقض في أنفسنا الضمير الأخلاقي”