لكل إنسان ماض يعيشه بحلوه ومرّه ، وكان لي مثل غيري ماض يشع بالحركة والنشاط ، عشت مناسبته السّياسيّة مشاركا في تأطير حملاتها ، الظريف في المقال التقيت بأحد الشّعراء تجاذبنا أطراف الحديث حول حياتنا الثقافية ، وأظنه لم يقرأ لي حرفا ، فبادرني بقوله ، وهل كتابتك سياسية ؟!تعقد لساني، فالرجل ما زال يقرأ …
ظهرت المقالة المأسورون بأغلال الماضي أولاً على الجزائرية للأخبار.
بعد أن تعاطف معه كل الجزائريين العام الماضي🥺هاهو التلميذ منصف يطوي حزن الماضي ويتحصل على البكالوريا😍