“القيد رقد كان لاصق”، “جزائري يهدي زوجته نجمة”..وغيرها، جميعها محتويات صنعت ضجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الاونة الأخيرة وحققت نسبا عالية من المشاهدات في وقت قياسي رغم تفاهتها، في الوقت الذي أضحت فيه الأخبار والمواضيع المهمة لا تحصد سوى عدد قليل من المتابعة ، فلماذا أصبح الجزائريون الذين يعيشون في الواقع الافتراضي ينساقون وراء التفاهات؟ وهل لهذه الظاهرة دواعي نفسية واجتماعية؟
الشاب وحيد: الحل الوحيد للحد من التفاهة هي توقيف مواقع التواصل الإجتماعي