علمت “الخبر” أن القابض المالي للمصالح الاستشفائية في البليدة، والمسؤول عن تسديد رواتب المستخدمين وموظفي القطاع، من وادي جر غربا إلى مفتاح شرقا، محل تحقيق إداري وأمني معمق، وأن المحققين قاموا تبعا للإجراءات القانونية بـ “تشميع” مكتبه المتواجد على مستوى المركز الاستشفائي الجامعي فرانتز فانون سابقا، ومواصلة التحقيق، قد تتم إحالة المعني على الجهات القضائية، لشبهة وجود ثغرة مالية وتلاعبات، محسوبة بعشرات الملايير.
شاهد..بعد الفيديو الذي صنع الحدث لشاب صاحب محل بالبليدة و ندائه لبلاط