يشعر العديد من الصحافيين – داخل المؤسسات الإعلامية الكبيرة عبر العالم – بأنّهم عاجزون عن تبرير النفاق الغربي إزاء حرب الإبادة التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة، لكنّ أغلبهم يستمرون في العمل بالطريقة المعتادة، معتبرين أنّ “الاستقالة” ليست حلا نافعا بالنظر إلى أنّ مؤسساتهم خاضعة لجملة شروط مملاة...
ما تبقّى من ضمير الغرب يصرخ: “لا لمزيد من التوحّش الملطّف لفظيا”