عاشت ولاية سكيكدة لحظة اعلان رفع الحجر الصحي فرحة عارمة ،حيث انتشرت السيارات بالشوارع ليلا و تعالت الزغاريد من الشرفات،كما أطلقت الألعاب النارية،و اعتقد سكان سكيكدة أن الأزمة انتهت و أن الحياه ستعود لطبيعتها،لكن ما حدث أن أجواء الصيف التي أرادوها لم تكن مسموحة بعدما واصلت الجهات المسؤلة غلق كل شواطئ الولاية لأجل غير محدد …
غرداية : بين الأسواق و الفضاءات العامة هكذا تقضي العائلات السهرات الرمضانية