تواجه نشاطات وزراء الحكومة التي يقودها، نور الدين بدوي، رفضا شعبيا كبيرا من خلال تجمع المواطنين في النقاط المبرمجة للزيارات وهو ما أدى إلى شلل النشاط الحكومي الذي أخذ في التراجع مع بداية الحراك الشعبي يوم 22 أفريل أيام حكومة أحمد أويحيى، ثم انقطع مع إقالة الأخير وتكليف بدوي يوم 11 مارس بتشكيل حكومة جديدة.وأكد …
سكيكدة: ارتفاع درجات الحرارة يفرض حظر تجوال