الشر القادم من الإمارات.. إلى الجزائر ثم السودان

لم تخطئ المعلومات ولا التحليلات في أن الإمارات العربية المتحدة أصبحت لاعبا أساسيا في تخريب الدول العربية التي تدافع عن سيادتها، ولا في وصفها عاصمة لـ”التخلاط”، فتحاول بشتى الطرق إسقاط أنظمة الدول العربية وانتهاك حقوقها وأمنها واستقرارها بفعل الأساليب القذرة، بينها جوسسة ونشر الأكاذيب. وتعد الجزائر أكبر هدف لورثة الشيخ زايد، فلم تسلم من شرها وحقدها وضررها، مثلما لم تسلم الشقيقة السودان من سموم حكام أبوظبي، الذين يسعون لتقسيم هذا البلد الغني ونشر الفوضى فيه، حتى ثار غضبهم وطردوا من أراضيهم النقية 15 دبلوماسيا إماراتيا ثبت تورطهم في أعمال عدائية خطيرة.

اقرأ المزيد