بقلم: جلال نشوان شكرا للجزائر الحبيبة قلب الأمة النابض عزة وشموخاً، وشكرا لفخامة الرئيس عبد المجيد تبون الذي يحمل هموم أمته، آمالها وآلامها وتطلعاتها، وشكرا للسيد وزير الخارجية رمطان لعمامرة على متابعته وتنسيقه وتشاوره الدائم مع كل دول العالم من أجل إحقاق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني… نجاحات مبهرة ، تحققها الدبلوماسية الجزائرية بقيادة فخامة الرئيس …
“لا علاقات ودية مع فرنسا دون إطلاق سراح تاريخنا المحتجز”