منير المجيد «يا جحيش»، كان يؤنّبنا الأستاذ في المرحلة الإبتدائية، وحينما بلغنا، كان ضابط المدرسة العسكرية يقول «يا حمير».التسمية-الشتيمة دقيقة، لأن الجحش هو ابن الحمار. لم يتعرّض حيوان قمنا، نحن البشر بالإستفادة منه، إلى التعذيب والإستغلال والحطّ من قيمته، كما حصل للحمار ونسله.ولم تُساعده كثيراً القصص التي رويت عنه، أو رواها بنفسه، مثل حمار بلعام …
ظهرت المقالة الحمار أولاً على الجزائرية للأخبار.
الحمار الذهبي..أول رواية في تاريخ البشرية من أصل جزائري