بعد أن ارتكزت عليه سياسة الحكومة البريطانية السابقة لمواجهة الهجرة غير الشرعية، يبدو أن مخطط رواندا لترحيل طالبي اللجوء الوافدين عبر المانش، لن يرَ النور، لاسيما بعد تصريحات الحكومة المنتخبة مؤخراً، والتي أطلقت سراح آخر طالبي لجوء كانا محتجزين بانتظار ترحيلهما إلى رواندا.
جعل وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، من ملف الهجرة مركز اهتمامه ونشاطه الوزاري، بعد أقل من عشرة أيام عن تعيينه ضمن الفريق الحكومي.
أعربت الحكومة البريطانية الجديدة التي يقودها حزب العمال, عن دعم بلادها للجهود التي تقودها الأمم المتحدة للتوصل إلى حل سياسي عادل ودائم ومقبول للطرفين (المغرب وجبهة البوليساريو) على أساس التسوية، والذي سيضمن لشعب الصحراء الغربية الحق في تقرير المصير.
ميلوني في قلب الإعصار