الجزائر في قلب “صراع الكبار”

دخلت الجزائر من الباب الواسع في حلبة الصراع بين كبار هذا العالم، لكن بعنوان “عدم الانحياز” الذي تجددت فيه الدماء، بفضل التأثير الدبلوماسي والإيجابي في الساحة الإقليمية والدولية، والسياسة القائمة على بناء جسور وقنوات اتصال وتعاون، بعيدا عن التجاذبات والاستقطابات والاحتواء المنخرط في أجندات خارجية ترهن السيادة الوطنية، وتضع المصالح العليا للدولة الجزائرية فوق كل اعتبار، فضلا عن النأي بها عن دوائر الضغوط الرامية إلى تقزيم الحضور السياسي للجزائر في محيطها الاستراتيجي المغاربي والعربي والإفريقي والمتوسطي.

اقرأ المزيد