التيار الصدري وكارت العودة الى الحياة السياسية.

محمد حسن الساعدي مع ذهاب الصدر الى التغيير الرابع لاسم تياره والذي آخره “التيار الوطني الشيعي” فقد أقترب كثيراً من محاولة تغيير ايدلوجية المشاركة القادمة في السلطة وهذه المرة تعتمد على أساس النفوذ والقوة وضرب الآخرين دون هوادة،وكانت مقدمات هذه الحركة هو نعي الآخرين “بالأحزاب الفاسدة “والسعي الجاد من اجل التقرب من الاحزاب والتيارات الاخرى …

اقرأ المزيد