سيجري الأربعاء 08 ماي، بالساحة العامة لمدينة نانتير بضواحي باريس، وضع لوحة تذكارية تخلَد ضحايا مجازة 08 ماي 1945 بسطيف وڤالمة وخراطة، بمناسبة مرور 79 سنة على الأحداث، التي كانت علامة فارقة في نضال الجزائريين من أجل الحرية والاستقلال.
في حين تتمسك السلطات الفرنسية بإصدار تشريع حول مسألة تسليم أغراض الأمير عبد القادر، للجزائر، يدعو المؤرخ بن جامين ستورا رئيس الوفد الفرنسي في “لجنة الذاكرة”، إلى إعادة سيف وبرنوس الأمير على سبيل “التفاتة رمزية” من جانب الرئيس إيمانويل ماكرون.
أكد مشاركون، الأربعاء بالجزائر العاصمة، في “منتدى الذاكرة”، أن مجازر الثامن ماي 1945، جريمة ضد الإنسانية ومحطة هامة في الذاكرة الوطنية التي يستوجب حفظها ونقلها إلى الأجيال القادمة. وخلال هذا المنتدى الذي نظمته جريدة المجاهد بالتعاون مع جمعية “مشعل الشهيد” تحت شعار ” شعب بدون ذاكرة .. شعب بلا...
“أوساط متطرفة تحاول تزييف ملف الذاكرة”