من الأحاديث المشتهرة على الألسنة “من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه، ومن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه”، فمغفرة الذنوب مرهونة بهذه الأسباب الثلاثة، كل واحد منها مكفر لما سلف من الذنوب، وهي صيام رمضان وقيامه وقيام ليلة القدر.ومع اجتهاد المكلف في رمضان إلا أنه قد يحدث معه بعض التقصير في صيامه وصلاته وقيامه، لذلك حث الشارع الحكيم على الاستغفار عما وقع من إخلال أو تفريط، قال أبو هريرة: يُغفر فيه إلا لمن أبى، قالوا: ومن يأبى؟ قال: الذي لا يستغفر. قال الحسن: أكثروا من الاستغفار، فإنكم لا تدرون متى تنزل الرحمة. ونصح أب ولده فقال: يا بني عوِّد لسان
سيدي بلعباس / بعد 40 سنة من العمل .. أمينة معلمة فيتنامية جزائرية إلى التقاعد