أكّد الأستاذ عطية جويد جار النبي، عميد كلية الآداب والفنون والعلوم الإنسانية بتشاد، في حوار لـ«الخبر”، أن الاستعمار الفرنسي قام بـ«تدمير كل شيء، وارتكب جرائم بشعة في حق المواطن التشادي، وذبح العلماء في ما يسمى بمذبحة الكبكب أو الساطور التي راح ضحيتها أكثر من 400 عالم”. وأوضح أن هذا الاستعمار قام بـ«تدمير كل المؤسسات الدينية والتعليمية فارضا لغته وثقافته”، لكن مع كل ذلك “ظل الشعب التشادي، ولا يزال، متمسكا أكثر بهويته وثقافته وتقاليده”.كيف تصف للقارئ وضع مسلمي تشاد من حيث تاريخ دخول الإسلام وعددهم؟يرجع تاريخ دخول الإسلام حول حوض بحيرة تشاد إلى القر
لأول مرة يكرم الإمام ببرنوس وهدايا تصل إلى حد العمرة